اللاجئون.. قنبلة الغرب المسيحي الكافر؟
محفوظ بشرى مثل عشرات غيره كما أخمِّن، عاد إلى السودان قبل عامين، أحد معارفي المهاجرين، بسبب أن ابنته صارت في السن التي تتطلع فيها لاتخاذ "Boyfriend"! الرجل الذي قضى سنوات طويلة في أوروبا، بدا واثقًا من موافقتي على خطوته الهادفة، حسبما يقول، "لصيانة البنت"! حتى فاجأته بسؤالي: "أليست بريطانية؟ إذن لمَ تريد أن تحكمها بقواعد ثقافية من خارج…
اقرأ أكثر...