قاسيون يفتقد أنوار الغوطة
الأيام تمر مسرعة تأكل أجزاء من أعمارنا دون أن نشعر، كما الجوع فتك بنا وأصبح يأكل من أجسادنا وصحتنا، عجلة الحياة شبه متوقفة، المحال مغلقة، المدارس أوصدت أبوابها في وجه الطلاب، فلا رواتب للمعلمين ولا أمكانية للأهالي في تحمل تكاليف التعليم، ولا تحمل الفراق في حال حدوث فاجعة.
اقرأ أكثر...