#السلالة_الجديدة:
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا، الأمر الذي أدى انتشار الذعر والخوف بين المواطنين في جميع أنحاء العالم، وسارع مغردون إلى إطلاق هاشتاغ السلالة الجديدة.
تحدث المغردون عن الفيروس وأثره على الوضع الاقتصادي، وطالبوا الحكومات والدول، باتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من تفشي السلالة الجديدة.
تصدر الهاشتاغ قائمة أكثر الوسوم انتشارا في هذه الدول حاصدا أكثر من 35 ألف تغريدة، كما وأطلقوا وسم #كورونا_الجديد الذي حصد أكثر من 33 ألف تغريدة، بحسب موقع بي بي سي.
@OmanVSCovid19 نتمنى اتخاذ اجراء استباقي من #اللجنة_العليا لتجنب #السلالة_الجديدة وعدم التهاون الى حين وصولة والعودة من البداية كما كان في #كوفيد_19
— خميس العريمي #MUFC (@5amisal3rimi) December 21, 2020
#ادعم_بسنت:
أثار قرار النيابة المصرية بحبس المتهمين احتياطياً في واقعة التحرش الجماعي بالشابة بسنت في مدينة ميت غمر، الواقعة في محافظة الدقهلية، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبدأت القضية عندما نشرت بسنت تغريدة قالت فيها: “أنا بطلب من أي حد عنده رأفة أو إنسانية يساعدني، أنا تعرضت لتحرش جماعي، ولما فكرت أعمل بلاغ هددوني بالقتل والحرق بمايه النار، دلوقتي خدوا صوري الشخصية على أكاونت انستجرام اللي بالمناسبة برايڤت، وقدموا بيها بلاغ وهتحبس، أنا ضحية، ليه اتحبس”. وأرفقت تغريدتها بوسم #ادعم_بسنت”.
وكان عدد من الشباب قد أنشأوا مجموعات “غروبات” على مواقع التواصل الاجتماعي لتهديد بسنت في حال لم تتنازل عن شكواها ضد ما اتهمتم بالتحرش بها يوم الخميس الماضي، لتسارع السلطات المختصة لحبسهم على ذمة التحقيق لمدة 15 يوما.
ونشر تلك المجموعات صورا خاصة للفتاة يتهمونها بأنها تعمد إلى إثارة غرائز الشباب بسبب ملابسها التي وصفوها بغير المحتشمة، على حد وصفهم.
تصدر هاشتاغ ادعم بسنت ترند تويتر في مصر، وأعرب مغردون عن تعاطفهم مع الضحية، مطالبين بتأمين الحماية والعدالة لبسنت وغيرها من الشابات المصريات اللواتي يتعرضنَ بشكل شبه يومي للانتهاك.
انا بطلب من اي حد عنده رأفه او انسانية يساعدني. انا تعرضت لتحرش جماعي و لما فكرت اعمل بلاغ هددوني بالقتل و الحرق ب مايه النار. دلوقتي خدوا صوري الشخصية علي اكاونت انستجرام اللي بالمناسبة برايڤت و قدموا بيها بلاغ و هتحبس. انا ضحية ليه اتحبس؟#ادعم_بسنت
— 🐝 (@bebpopbee) December 14, 2020
#اليوم_العالمي_للغة_العربية:
يحتفل العرب حول العالم في 18 كانون الأول/ديسمبر من كل عام باليوم العالمي للغة العربية، ودشن ناشطون على الصفحات المجتمعية هاشتاغ اليوم العالمي للغة العربية، تحدثوا خلاله عن أهمية اللغة العربية الفصحى.
وطالبوا باحترام هذه اللغة، ورفضهم لمن يرى في اللغة الغربية حضارة وفي العربية تخلفا، كما عبروا عن جمال اللغة العربية، وغناها بالمفردات والمعاني، مؤكدين على دور الجميع في الحفاظ على اللغة العربية.
حصل الهاشتاغ على تفاعل كبير، و تصدر قائمة أكثر الوسوم انتشارا في عدد من الدول العربية.
نتمسك بهويتنا وبالضاد، لغتنا العربية سيدة اللغات، فيها من الجمال والإبداع ما يجعلها بحر البيان والبلاغة، يكفيها فخراً وشرفاً أنها وسعت كتاب الله عز وجل لفظاً وغايةً. هي بحق منارة الإبداع والتألق والجمال.#اليوم_العالمي_للغة_العربية
— Tayseer Al No’aimi – تيسير النعيمي (@tayseernahar) December 18, 2020
#اليوم_العالمي_للغة_العربية هي لغتنا الأم الغنيّة بالمفردات والمعاني .
لا تكسروها ،وتذكروا أن المبتدأ دائما مرفوع.
هي ما تبقى من جمال في هذه الأمة التعيسة .
لنعش جمال اللغة ولنستحضر قوة المعاني عند كل شعور بالضعف أو العجز.
هي بمثابة صدى صوت أمي ،التي نطق بها قلبي قبل لساني— Suzanne (@Suzanneib19) December 18, 2020